• Home
  • Browse
    • Current Issue
    • By Issue
    • By Author
    • By Subject
    • Author Index
    • Keyword Index
  • Journal Info
    • About Journal
    • Aims and Scope
    • Editorial Board
    • Publication Ethics
    • Peer Review Process
  • Guide for Authors
  • Submit Manuscript
  • Contact Us
 
  • Login
  • Register
Home Articles List Article Information
  • Save Records
  • |
  • Printable Version
  • |
  • Recommend
  • |
  • How to cite Export to
    RIS EndNote BibTeX APA MLA Harvard Vancouver
  • |
  • Share Share
    CiteULike Mendeley Facebook Google LinkedIn Twitter
Journal of Intellectual Property and Innovation Management
arrow Articles in Press
arrow Current Issue
Journal Archive
Volume Volume 8 (2025)
Volume Volume 7 (2024)
Volume Volume 6 (2023)
Volume Volume 5 (2022)
Issue Issue 4
Issue Issue 3
Issue Issue 2
Issue Issue 1
Volume Volume 4 (2021)
Volume Volume 3 (2020)
Volume Volume 2 (2019)
Volume Volume 1 (2018)
مكرم عواد, . (2022). الإطار القانوني لأخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي في كلا من مصر والأردن والسعودية. Journal of Intellectual Property and Innovation Management, 5(1), 112-127. doi: 10.21608/jipim.2022.296857
سارة مكرم عواد. "الإطار القانوني لأخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي في كلا من مصر والأردن والسعودية". Journal of Intellectual Property and Innovation Management, 5, 1, 2022, 112-127. doi: 10.21608/jipim.2022.296857
مكرم عواد, . (2022). 'الإطار القانوني لأخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي في كلا من مصر والأردن والسعودية', Journal of Intellectual Property and Innovation Management, 5(1), pp. 112-127. doi: 10.21608/jipim.2022.296857
مكرم عواد, . الإطار القانوني لأخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي في كلا من مصر والأردن والسعودية. Journal of Intellectual Property and Innovation Management, 2022; 5(1): 112-127. doi: 10.21608/jipim.2022.296857

الإطار القانوني لأخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي في كلا من مصر والأردن والسعودية

Article 6, Volume 5, Issue 1, March 2022, Page 112-127  XML PDF (1 MB)
DOI: 10.21608/jipim.2022.296857
View on SCiNiTO View on SCiNiTO
Author
سارة مكرم عواد
niip
Abstract
يقول الفيلسوف الفرنسي (بول فاليري Poul valery) في التدوينات التي كان يدونها في دفاتره الشهيرة في بداية القرن التاسع عشر [Carmody, (1952)، p 21-31][1] "كل إنسان هو في طور التحول ليصبح آلة، لا بل الأصح هو أن الآلة هي التي بصدد تطورها لتتحول إلى إنسان". وكانت هذه العبارة هي الطرح الأول الفعلي للمشكلة الازلية وهي مستقبل الآلة وكيفية تعايشها مع الإنسان، ولهذا تم تسجيل هذا التساؤل كأول طرح في مجال الذكاء البيولوجي أو ما يعرف بالذكاء الآلي او المصطلح المنتشر في وقتنا هذا مصطلح "الذكاء الاصطناعي".
يعد الذكاء الاصطناعي من أبرز إنجازات الثورة الصناعية الرابعة التي شهدها العصر الرقمي؛ نظرًا لما أنتجه من تقنيات ذكية، شملت بآثارها مختلف المجالات الحياتية،كما قدمت خدمات عديدة للبشر، بواسطة علم هندسة الآلات الذكية التي ترتكز على إنتاج أجهزة وبرامج كمبيوتر[2]. بحيث تستطيع التفكير بنفس كفاءة العقل البشري. مما ترتب عليه إمكانية الذكاء الاصطناعي لتطوير نسخة إلكترونية على نحو يماثل الإنسان، كما يتمتع بالقدرة على التعلم عبر تلقي المعلومات، وهكذا إمكانية تحليل البيانات والمعلومات والكشف عن الروابط المختلف فيما بينها، وفي النهاية تمكنه تلك الخصائص جميعها من اتخاذ القرارات الصائبة، وإبداء استجابات تتوافق مع الحدث التي توجد فيه هذه الآلة الإلكترونية،وأيضًا فهي تعمل على تنفيذ المهام التي توجه إليها[3].
ساهم الذكاء الاصطناعي بالكثير في خدمة البشرية، وطرح عدد لا حصر له من المزايا على الأشخاص في مجالات الصناعة والتجارة أو القطاع العسكري والطبي وكذلك على المستوى الشخصي،وكل هذا ينصب في الأصل على تحقيق رفاهية الإنسان والحفاظ عليه،على سبيل المثال تمكين الإنسان الآلي من تنفيذ المهام الصناعية التي تنطوي على قدر عالي من الخطورة أو التي يصعب على الإنسان الطبيعي إنجازها،ويستطيع الإنسان الآلي مراقبة حالات المرضى الصحية، وتقديم الدعم اللازم لذوي الإعاقة،والقدرة على تأمين المنظمات والمنازل ضد التعرض لهجمات السرقة وغيرها.[4]
ومع كل هذا الكم من المزايا التي لحقت بالذكاء الاصطناعي، إلا أنه من ناحية أخرى أدى لظهور الكثير من المساوئ لاسيما على الصعيد الأخلاقي نظرًا لتزايد استخدام هذه التقنيات المتطورة وتتفرع تداعيات ذلك إلى ما يشمل القطاع الاجتماعي، والقانوني، والإنساني، والاقتصادي، والأمني.
 وهو ما دفع العالم للإسراع بتنظيم إطار أخلاقي، ينتظم التعامل مع الذكاء الاصطناعي في مجتمع المعلوماتية. حيث أن هذا الأخير لا يخضع في ممارساته للرقابة القانونية بل الرقابة الذاتية وحسب بالإضافة إلى قيام المرجع النفسي بأدوار المرجع الاجتماعي كبديل عنه.[5]
وتأتي مصر والأردن والسعودية في مقدمة الدول التي هرعت إلى سن تشريعات وقوانين تهدف إلى حماية كل من يتعامل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتأمين هذه المعاملات، الأمر الذي يساعد في تعزيز الفكر ودفع عجلة البحث من جانب مستخدمي الذكاء الاصطناعي للكشف عن كل جديد في المجال ومن ثم تقدم الشركات المنتجة له، ورفع معدلات الاستثمار، والنهوض بمستوى الاقتصاد ككل.



[1] Carmody, F. J. (1952). Les Cahiers de la Pléiade. French Review.


[2] محرم صالح الحداد, & محمد ابراهيم محمد. (2021). (الثورة الصناعية الرابعة الذكاء الاصطناعى-التحول الرقمى، ص2


[3] ابتسام بنت سعيد الشهومية، & رقية بنت خلفان العبدلية. (2020). متطلبات دخول المكتبات العمانية في عالم الثورة الصناعية الرابعة والتحديات التي تواجهها: المكتبة الرئيسية بجامعة السلطان قابوس أنموذجا. مجلة دراسات وتكنولوجيا المعلومات (JIS & T) ، 2020م،(2) ، 8.


[4] ابراهيم عمر (2016)، تطبيقات الذكاء الاصطناعي، المكتبة العربية، https://arablib.com


[5] الشربجي، توفيق محمد صلاح الدين، منصور، & حسين يوسف. مشرف. (2019). العلاقة بين العملات الأجنبية وعلاقة التبادل ، وعلاقة النفط (أطروحة دكتوراة ، جامعة نايف العربية).
Statistics
Article View: 768
PDF Download: 2,138
Home | Glossary | News | Aims and Scope | Sitemap
Top Top

Journal Management System. Designed by NotionWave.