حسين, . (2021). الاستغلال الأمثل لإنتاج المحاجر بمختلف أنواعها کمؤشرات جغرافية وأصل من أصول الملکية الفکرية فى مصر. Journal of Intellectual Property and Innovation Management, 4(3), 117-128. doi: 10.21608/jipim.2021.231016
عبد المقصود إمام حسين. "الاستغلال الأمثل لإنتاج المحاجر بمختلف أنواعها کمؤشرات جغرافية وأصل من أصول الملکية الفکرية فى مصر". Journal of Intellectual Property and Innovation Management, 4, 3, 2021, 117-128. doi: 10.21608/jipim.2021.231016
حسين, . (2021). 'الاستغلال الأمثل لإنتاج المحاجر بمختلف أنواعها کمؤشرات جغرافية وأصل من أصول الملکية الفکرية فى مصر', Journal of Intellectual Property and Innovation Management, 4(3), pp. 117-128. doi: 10.21608/jipim.2021.231016
حسين, . الاستغلال الأمثل لإنتاج المحاجر بمختلف أنواعها کمؤشرات جغرافية وأصل من أصول الملکية الفکرية فى مصر. Journal of Intellectual Property and Innovation Management, 2021; 4(3): 117-128. doi: 10.21608/jipim.2021.231016
الاستغلال الأمثل لإنتاج المحاجر بمختلف أنواعها کمؤشرات جغرافية وأصل من أصول الملکية الفکرية فى مصر
أن الثروة المعدنية في مصر تتسم بوجودها على سطح الأرض، أو بما يعرف لدى الجيولوجيين بإصطلاح الکتاب المفتوح، وهو أجود الوضعيات الجيولوجية للثروات المعدنية. هذا فضلا عن تواجدها بأماکن قريبة من الطرق الرئيسية والموانئ؛ مما يسهل عملية نقلها بين المحافظات المعنية بهذا النشاط. للوصول إلى صورتها النهائية کمنتج صناعى؛ ثم الإهتداء إلى المرحلة المنشودة التى تطلع إليها کافة الدول وهى التصدير بما يعود بأکبر النفع على الإقتصاد المصرى؛ ونختص هنا بالحديث عن أحد هذه الثروات المعدنية وهى ( أحجار الزينة ).
ولکن بالرغم من وفرتها بالأراضى المصرية. نجد تراجع هذا القطاع فى انتاجه المتطلع إليه لما يواجهه من الکثير من المشاکل؛ أهمها إحجام المستثمرين الوطنيين والأجانب عن الإستثمار فى هذا القطاع المهم للإقتصاد المصرى.
مما أدى إلى توقف النشاط الصناعى فى مجمله: محاجر ومصانع الرخام والجرانيت المصرى، وزيادة البطالة وذلک نظراً لتوقف الکثير من الطوائف والمهن والأيدى العاملة فى قطاع المحاجر بالمحافظات عن العمل، وبالتالى ندرة ما يتم إستخراجه من قطاع المحاجر بالمحافظات. مما ألحق ضرر بالغ الأثر بالنشاط الصناعى تبعاً لذلک بالمنطقة الصناعية بشق الثعبان بطريق الأتوستراد- القاهرة.